طالب مقيم في دبي يصمم "وسادة ذكية" لحماية الصم من الحوادث المؤسفة
أظهرت الإمارات كفاءة في استخدام التكنولوجيا لتعزيز الرعاية الصحية في السنوات القليلة الماضية ، كما ساعد تبني الابتكار على تطويرها كمركز للسياحة العلاجية. في العام الماضي ، استضافت الإمارات العربية المتحدة عمليات جراحية حيث تم زرع أجهزة تنظيم ضربات القلب الدقيقة للقلب وأجهزة محاكاة للدماغ لتغيير الحياة.
الحلول الرقمية البسيطة مثل لوحات المفاتيح بطريقة برايل وحتى الأنظمة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي قد مكنت الأشخاص ذوي القدرات المختلفة على مر السنين. بعد معاناته الخاصة مع ضعف السمع ، ابتكر طالب في الإمارات وسادة تحذر الصم من التهديدات أو المواقف الطارئة باستخدام التكنولوجيا الذكية.
تم إنشاء "الوسادة الذكية" للمواطن الأمريكي كمشروع للحصول على درجة الماجستير في معهد روتشستر بدبي. يتصل بالهواتف أو الأجهزة المنزلية الذكية بما في ذلك أجراس الأبواب وأجهزة إنذار الحريق وأنظمة الأمان لإرسال تنبيهات غير صوتية عبر الاهتزازات أو الأصوات لإيقاظ الصم.
استوحى الطالب فكرة ابتكار أداة منقذة للحياة لحوالي 300 مليون شخص أصم على مستوى العالم ، بعد العيش في دبي التي عززت الابتكار كجزء من أهداف المدينة الذكية.
استخدم الطلاب من جميع الأعمار في الإمارات التعلم والابتكار عبر الإنترنت للتوصل إلى حلول تقنية عملية للحياة اليومية. في وقت سابق ، حصل مراهق إماراتي على أوسمة لإنشاء طائرة بدون طيار مدعومة بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تنقذ الأرواح أثناء الكوارث من خلال رصد الناس تحت الأنقاض.
استكشف طفل يبلغ من العمر سبع سنوات في الدولة التعلم الآلي عبر الإنترنت أثناء الوباء واستمر في إنشاء منصة تشبه ويكيبيديا للأشخاص الذين لا يستطيعون الكتابة.
كما أجرى الأطباء في البلاد عمليات زرع بنجاح باستخدام القرنيات الاصطناعية ، مما يعزز معدلات النجاح لمساعدة المرضى الذين يعانون من إعاقة بصرية. نظرًا لأن الدول الكبرى شهدت تعثر الرعاية الصحية بسبب تفشي فيروس كورونا ، فقد نجحت الإمارات في استخدام التطبيقات عبر الإنترنت وأجهزة المراقبة والروبوتات لاحتواء العدوى وفرض التباعد الاجتماعي.
لقد ألهمت بيئة التحول التكنولوجي السريع هذه بالإضافة إلى المبادرات بما في ذلك أول جامعة للذكاء الاصطناعي في العالم المواهب الشابة لإطلاق العنان لإمكانياتهم للابتكار.
الحلول الرقمية البسيطة مثل لوحات المفاتيح بطريقة برايل وحتى الأنظمة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي قد مكنت الأشخاص ذوي القدرات المختلفة على مر السنين. بعد معاناته الخاصة مع ضعف السمع ، ابتكر طالب في الإمارات وسادة تحذر الصم من التهديدات أو المواقف الطارئة باستخدام التكنولوجيا الذكية.
تم إنشاء "الوسادة الذكية" للمواطن الأمريكي كمشروع للحصول على درجة الماجستير في معهد روتشستر بدبي. يتصل بالهواتف أو الأجهزة المنزلية الذكية بما في ذلك أجراس الأبواب وأجهزة إنذار الحريق وأنظمة الأمان لإرسال تنبيهات غير صوتية عبر الاهتزازات أو الأصوات لإيقاظ الصم.
استوحى الطالب فكرة ابتكار أداة منقذة للحياة لحوالي 300 مليون شخص أصم على مستوى العالم ، بعد العيش في دبي التي عززت الابتكار كجزء من أهداف المدينة الذكية.
استخدم الطلاب من جميع الأعمار في الإمارات التعلم والابتكار عبر الإنترنت للتوصل إلى حلول تقنية عملية للحياة اليومية. في وقت سابق ، حصل مراهق إماراتي على أوسمة لإنشاء طائرة بدون طيار مدعومة بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تنقذ الأرواح أثناء الكوارث من خلال رصد الناس تحت الأنقاض.
استكشف طفل يبلغ من العمر سبع سنوات في الدولة التعلم الآلي عبر الإنترنت أثناء الوباء واستمر في إنشاء منصة تشبه ويكيبيديا للأشخاص الذين لا يستطيعون الكتابة.
كما أجرى الأطباء في البلاد عمليات زرع بنجاح باستخدام القرنيات الاصطناعية ، مما يعزز معدلات النجاح لمساعدة المرضى الذين يعانون من إعاقة بصرية. نظرًا لأن الدول الكبرى شهدت تعثر الرعاية الصحية بسبب تفشي فيروس كورونا ، فقد نجحت الإمارات في استخدام التطبيقات عبر الإنترنت وأجهزة المراقبة والروبوتات لاحتواء العدوى وفرض التباعد الاجتماعي.
لقد ألهمت بيئة التحول التكنولوجي السريع هذه بالإضافة إلى المبادرات بما في ذلك أول جامعة للذكاء الاصطناعي في العالم المواهب الشابة لإطلاق العنان لإمكانياتهم للابتكار.